المجرم الصفوي المالكي وحكومته يقتلون العراقيين بصمغ ايراني
لعنة الله عليهم وعلى الفرس والامريكان والصهاينة .. وعملائهم
كشفت ناشطة حقوقية عراقية بارزة عن إقدام قوات امن المالكي بابتكار أنواع جديدة من التعذيب
بحق أسرى عراقيين وإنهاء حياتهم دون ظهور أي علامات تعذيب على جثثهم ،
وكان آخرها من خلال إغلاق مؤخرة بعض الأسرى في سجون المالكي بالصمغ الإيراني ،
وإبقائه على هذه الحال لعدة أيام حتى يفارق الحياة وهذا النوع الجديد الذي يسبب الوفاة كان قد دون في المحاضر الطبية التي كتبها احد الأطباء بمشرحة بغداد
والذي قال بأنه ومن خلال فحصه لجثث سبعة من الأسرى العراقيين الذين توفوا داخل السجون بسبب التعذيب
تم ملاحظة وجود مادة صمغية كانت قد وضعت في مؤخرة هؤلاء الأسرى وهذا الصمغ المتعارف عليه بأنه صمغ إيراني
يمنع نزول البراز لهؤلاء المسجونين مما يتسبب إلى تمزق أمعائهم ووفاتهم
وقالت أن طبيب المشرحة والذي عاين الجثث لهؤلاء الأسرى وكتب سبب الوفاة في محضره الطبي ،
قد ذكر أن سبب الوفاة الرئيسي كان بسبب وجود الصمغ في مؤخرة هؤلاء الأسرى وان أمعائهم تمزقت بسبب عدم تمكنهم من إخراج البراز ،
وقد طلبت إدارة السجن من الطبيب تزوير التقارير الطبية التي كتبها في مسببات موت هؤلاء المسجونين لكي لا يلقى نفس مصيرهم ،
وتم الاكتفاء فقط بذكر أن سبب وفاة الأسرى هو تفجر أمعائهم مما أدى لموتهم دون ذكر الأسباب التي أدت إلى ذلك .
وتضيف الناشطة الحقوقية والتي سربت لوكالة الأخبار العراقية " واع "هذا الخبر
( إن المادة التي تستخدم من قبل قوات المالكي لتعذيب وقتل الأسرى العراقيين داخل سجون المالكي تسمى الصمغ الأميري،
وهو صمغ إيراني يؤدي للصق الجلد يبعضه بحيث لا يمكن فتحه إلا بعملية جراحية،
وبعد الإغلاق يتم إعطاء الأسرى مادة مسهلة لشربها ويحصل إسهال بلا وجود منفذ، وهذا يؤدي للموت).
لعنة الله عليهم وعلى الفرس والامريكان والصهاينة .. وعملائهم
لعنة الله عليهم وعلى الفرس والامريكان والصهاينة .. وعملائهم
كشفت ناشطة حقوقية عراقية بارزة عن إقدام قوات امن المالكي بابتكار أنواع جديدة من التعذيب
بحق أسرى عراقيين وإنهاء حياتهم دون ظهور أي علامات تعذيب على جثثهم ،
وكان آخرها من خلال إغلاق مؤخرة بعض الأسرى في سجون المالكي بالصمغ الإيراني ،
وإبقائه على هذه الحال لعدة أيام حتى يفارق الحياة وهذا النوع الجديد الذي يسبب الوفاة كان قد دون في المحاضر الطبية التي كتبها احد الأطباء بمشرحة بغداد
والذي قال بأنه ومن خلال فحصه لجثث سبعة من الأسرى العراقيين الذين توفوا داخل السجون بسبب التعذيب
تم ملاحظة وجود مادة صمغية كانت قد وضعت في مؤخرة هؤلاء الأسرى وهذا الصمغ المتعارف عليه بأنه صمغ إيراني
يمنع نزول البراز لهؤلاء المسجونين مما يتسبب إلى تمزق أمعائهم ووفاتهم
وقالت أن طبيب المشرحة والذي عاين الجثث لهؤلاء الأسرى وكتب سبب الوفاة في محضره الطبي ،
قد ذكر أن سبب الوفاة الرئيسي كان بسبب وجود الصمغ في مؤخرة هؤلاء الأسرى وان أمعائهم تمزقت بسبب عدم تمكنهم من إخراج البراز ،
وقد طلبت إدارة السجن من الطبيب تزوير التقارير الطبية التي كتبها في مسببات موت هؤلاء المسجونين لكي لا يلقى نفس مصيرهم ،
وتم الاكتفاء فقط بذكر أن سبب وفاة الأسرى هو تفجر أمعائهم مما أدى لموتهم دون ذكر الأسباب التي أدت إلى ذلك .
وتضيف الناشطة الحقوقية والتي سربت لوكالة الأخبار العراقية " واع "هذا الخبر
( إن المادة التي تستخدم من قبل قوات المالكي لتعذيب وقتل الأسرى العراقيين داخل سجون المالكي تسمى الصمغ الأميري،
وهو صمغ إيراني يؤدي للصق الجلد يبعضه بحيث لا يمكن فتحه إلا بعملية جراحية،
وبعد الإغلاق يتم إعطاء الأسرى مادة مسهلة لشربها ويحصل إسهال بلا وجود منفذ، وهذا يؤدي للموت).
لعنة الله عليهم وعلى الفرس والامريكان والصهاينة .. وعملائهم