الصفحات

الثلاثاء، 21 يناير 2014

"الذي افتى وشرع للغزاة احتلال العراق وحرم التعرض لهم " الفارسي الصفوي السيستاني مفتري ودخيل على النسب النبوي

 


"الذي افتى وشرع للغزاة احتلال العراق وحرم التعرض لهم "

الفارسي الصفوي السيستاني

مفتري ودخيل على النسب النبوي

بقلم

م. ياسين آل قوام الدين الكليدار الرضوي الحسيني السامرائي

---------------------------------------------------

الحمد لله معز الاسلام بنصره , ومذل الشرك بقهره, ومستدرج المنافقين بمكره
,
والصلاة والسلام على من لا نبي من بعده ,وعلى آله وصحبه وحزبه وجنده

أما بعد

فنحن نرفع سيوفنا البتارة على اهل النفاق والعمالة والدجل والخداع ,

ليس لذكر خيانتهم للامة والاسلام فحسب ,

كذلك لفضح تزويرهم وتطاولهم على اطهر منبر لامة العرب والاسلام ,

والذين ادعو زورا وبهتانا الانتساب له ,

ليتسنى لهؤلاء الدجلة خداع البسطاء والتغرير بهم ,

ليسوقوهم الى طريق الضلال ,من خلال ادعائهم العصمة

و الانتساب الى نسب النبي سيد البشر

الفارسي الصفوي السيستاني مفتري ودخيل على النسب النبوي

وهذه هي الحقيقة الواضحة الجلية و التي خطها واعترف بها

اقرب اتباعه , ومن هم على نهجه

فالفارسي الصفوي علي السستاني الذي اباح غزو الطغاة الكافرين لبلادنا

وحرم التعرض لهم , وافتى ويفتي الى اليوم العشرات من فتاوى الضلال

التي جاءت وفق منهاج وتعليمات اسياده في قم و طهران

لخدمة المد الخميني الفارسي الذي يريد ابتلاع امة العرب والاسلام

هذا الفارسي الصفوي هو نتاج نسب جاء بالقرعة

وهذا ما وثقته كتبهم

و منها كتاب فضل المتعة في شيعة ال البيت

للفارسي الإيراني حسين الطباطبائي البروجردي

الصفحة 137 السطر الثاني الى السطر العاشر جاء فيه:

""ولد السيستاني في مدينة مشهد شرق إيران

حيث يوجد ضريح الإمام علي الرضا ثامن أئمة الشيعة

في التاسع من شهر ربيع الأول عام 1349 هجري أي في 4 أغسطس 1930 ميلادي

والده من القرعة هو محمد باقر ،

ووالدته هي زوجة الفارسي الصفوي- رضا المهرباني السرابي

والدته كانت تتمتع كثيرا "تقرباً لله" سبحانه تعالى عما يفترون

حسب دينهم الفارسي الصفوي فكانت قد تزوجت بالعقد المنقطع

من محمد الحجة الكوهكمري

وبعد فترة تزوجت آية الله الميرزا محمد مهدي الاصفهاني متعة أيضا ،

وبعد مدة تزوجت من العالم السيد محمد باقر متعة للمرة الثالثة ،

وبعد هذا الزواج المتكرر حملت والدة السيستاني بالسيستاني

ولم تكن تعلم بمن يلحق السيستاني

فانتقلت والدته إلى الحوزة العلمية الدينية في قم المقدسة

فأفتى لها

الفارسي الصفوي حسين الطباطبائي البروجردي

وقال بما أن علاقة الأول قد انقطعت

فلا يلحق السيستاني به،

وحينئذ إن كان عقد الأول والثاني كلاهما في زمان مدة الأول،

فالعقدان كلاهما باطل ،

ويكون الوطء من كليهما شبهة،

وعليه فيكون السيستاني مرددا بينهما،

فبالقرعة اختاروا محمد باقر والد الفارسي الصفوي السيستاني- انتهى.

من كتاب فضل المتعة في شيعة ال البيت,

للفارسي السيد حسين الطباطبائي البروجردي

الصفحة 137 السطر الثاني الى السطر العاشر

فنسب هذا الدجال الفارسي الصفوي جاء بالقرعة!!!

فاي دين صفوي هذا الذي يدعون واي نسب يفترون واي قذارة هذه

و الى ماذا وصل هؤلاء الفرس الضالون في الدياثة و الغلو

و الفساد في الدين ,,

وكيف وصل بهم الكفر الى التطاول على أطهر نسب خلقه الله

وهو نسب سيد ولد آدم

محمد بن عبد الله الهاشمي القرشي العربي العدناني صلى الله عليه وسلم

و هل هذا هو المرجع

الذي يدعي هو واتباعه زورا ً وبهتانا

حبهم وتشيعهم لآل بيت النبي ,

عندما ينسبون هذه الدياثة والعهر لآل بيت النبي

حاشا لرسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الخلق

وحاشا لآل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم الاطهار

و سيد الخلق وآله بريئون منهم ومن دينهم الفارسي الصفوي ومن نجاستهم

والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون

يا حكومة العار و يا شيوخ الدولار عقارب الساعة لن تعود الى الوراء..

 
يا حكومة العار و يا شيوخ الدولار


عقارب الساعة لن تعود الى الوراء..



بقلم 

المهندس ياسين آل قوام الدين الكليدار الحسيني السامرائي

عضو المكتب التنفيذي للمجلس السياسي العام لثوار العراق 

  ------------

لقد ضن الفرس وعملائهم ,, وذيولهم من قاطني المنطقة الخضراء ,,

وعلى رأسهم سيدهم الاكبر

" الحاكم الفعلي للمنطقة الخضراء " قاسم سليماني

وخادمه المطيع الدعوجي المالكي ..

بانهم ذاهبون الى نزهه ,,أو رحلة صيد ,,في الانبار,,

يصطادون فيها بعض الأبرياء الذين لم يشبعوا من دمائهم التي سفكوها على مدى سنين الاحتلال ,,

لم يتصوروا ان أبطال العراق سيعيدون الكرة و يسفهون أحلام الفرس وصبيانهم مرة اخرى ,,

و أسقطوهم في مستنقع الموت الذي اسقطوا به اسيادهم الغزاة من قبلهم ,,

وأذاقوهم مرارة الذل والهزيمة ,,

واليوم نسمع هنا وهناك ,,, اصوات العملاء والدخلاء و بائعي الذمم و خونة الوطن ,,

من اقطاب حكومة العار وشركاء عمليتهم السياسية ,, ومن خارجها ,,

ينادون ,, ويجتمعون ,, ويتفاوضون ,,

وبالامس يرعى السفير الأمريكي اجتماعا لشركاء الخيانة والعمالة شركاء العملية السياسية ,,

من البيشمركة و حكومة المالكي ويتفقون

على ضرورة التعاون ووضع الخطط لضمان عدم تمدد الثورة الى ربوع محافظاتنا الكريمة,,

واليوم تخرج علينا تصريحات الغزاة الأمريكان بوصف الثورة المباركة بأنها قتال للحكومة مع ما سمتهم القاعدة ,,

وتتوارد الأخبار كذلك حول صفقة رخيصة أخرى بين عملاء المنطقة الخضراء وبين خونة الانبار ,,

من شيوخ الدولار,,

الذي خانوا العشيرة و خانوا الوطن ,, من عرابي الاعتداء على أهلنا في الانبار ,,

و من غيرهم القابعين في الخفاء,, في الانبار و غير الانبار ...

كل ذلك ..لتحجيم الثورة و اختزالها تحت مسمى حرب على القاعدة أو تلبية مطالب هزيلة , لشعب ثائر ,,

لا ترقى لطموح شعب كريم يطمح للحرية و الاستقلال من التبعية للمحتل و عملائه,,

شعب يطمح للتحرر من قيود المحتلين ..وعملاءهم و عرابيهم

والذين ساقوه الى الذل والموت والخراب ,,

ليختزلوها بالافراج عن العلواني ,, وارجاع الخيم .. !!!

مع بعض التفاصيل الاخرى وهي ملايين من الدولارات من اموال العراق ,,
التي تدفع من تحت الطاولة لمن باع وطنه وشعبه,

وستدفع لمن ينتظر دوره في يبيع قضيته وذمته وعشيرته ووطنه لمن يدفع اكثر ’’

ونرى بعض ادعياء المظلومية من اشباه الرجال اليوم في محافظة الانبار وغير الانبار

من يسوق لهذه الصفقة السياسية ,,على الفضائيات و منابر العهر السياسي,,

ويحاولون تضليل الناس ,, وكأن المسألة اليوم

هي ارجاع الاعتصامات واطلاق العلواني !!!

وسؤالنا لاصحاب الضمائر الرخيصة من شيوخ الدولار ,,

هل العراق واهله وشعبه ومستقبله وكرامة ابناءه هي عبارة عن خيم و شيخ العلواني ...؟؟؟

والى متى تبقى أصواتكم الرعناء المسلوبة الارادة الرخيصة الذمة والضمير ,,

تبيع وتشتري بمصير شعب و امة ؟؟

و هل بعد كل الدماء التي نزفت على مدى عقد من زمن الاحتلال ,,

وبعد ما انتفض شعب العراق وتحركت عجلة التحرير ؟؟ ’’

فهل تعتقدون يا عباد الخيانة والعمالة وسماسرة المحتل ..

و يا أدعياء المشيخة من أشباه الرجال من شيوخ الدولار,

ان الثورة ستنطفيء وسيعود الثوار الى بيوتهم ,,

وهل تعتقدون يا ايها الأوغاد من عملاء المحتل في حكومة العار

ان حياة الأبرياء ومستقبلهم وكرامتهم ووجودهم وانتمائهم ودماء ابنائهم ,,

هي عبارة عن صفقة رخيصة دنيئة يلطخها عار خيانتكم وعمالتكم ...؟؟؟؟

فحياة شعب العراق ومستقبلهم وكرامة ابنائهم ,,

لن تكون ولن تصان إلا برجوع العراق حرا كريما سليما معافا

..يقوده ابناءه الاخيار ,,لا السفهاء القتلة الاشرار..؟

وهل تتصورون ايها الأوغاد ان ثوار العراق سيعودون لبيوتهم ويلقون أسلحتهم ’’

لينتظروا بعدها القتل والتصفية والـ 4 ارهاب ,, والمعتقلات ,,

فهذا ما تعودنا عليه منكم في ضل حكومتكم الصفوية القابعة في المنطقة الخضراء ..؟؟؟

ام هل تعتقدون ان القضية ستنتهي بإرجاع الخيم و الإفراج عن العلواني وبهذه البساطة ؟؟

وهل الشيخ العلواني أكرم و أغلى من آلاف العراقيين الذين تم اعتقالهم وقتلهم وتصفيته ,,

لقد أعماكم الوهم و سقطتم في غياهب الجهل و الغباء مرة اخرى و الذي هو ديدنكم و ردائكم ,,

بتصوركم ولو للحظة ,,, ان عقارب الساعة يمكن أن تعود مرة اخرى ,,

لتعودوا في غيكم وكفركم وجرائمكم ,, وليبقى شعبنا مغيب يستغيث من ويل جرائمكم؟؟

هيهات ,,
فلقد انكسر قيد الصمت ,, واستفاق المكبلون ,, وانتفض مارد الحق ,,

وهو اليوم يقول قولته ..

والتي ستسمعون صداها ووقعها من داخل حصنكم المنيع ,,

بعد ما سيسقط جداره عن قريب ..

وكلكم يعلم هذه الحقيقة ,, والتي هي النتيجة الحتمية لغيكم وكفركم وجرائمكم ,,

وهي الحقيقة التي لا تريدون الاعتراف بها ,,

حقيقة سقوطكم المدوي والسريع والتي ستعجزون عن استيعاب وقع صدمتها ,,

فلقد استدرجكم الله بغيكم وتجبركم وكفركم ,, ليسقطكم في جحيم عقابه

الذي صنعه الله لكم ,, و ليرسلكم الى حتفكم ,,

ويذيقكم من عذابه على أيدي عباده,,

بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ,وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِين, و نُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ

ولن تنفعكم مؤامراتكم ولن تنفعكم صرخاتكم واستنجادكم بأسيادكم ,, ,,

ولن ينفعكم شراء الخونة من أصحاب الذمم الرخيصة ,,

ولن ينفعكم إعلامكم المضلل ولا الاعلام التابع لمؤسسات الدولة الغازية ,,

فعقارب الساعة لم ترجع يوما الى الوراء و لن تعود في قادم الايام ...