الصفحات

الخميس، 17 أكتوبر 2013

الطيار البطل عبد الله لعيبي صقر من صقور العراق الخالدين


صورة: ‏الطيار البطل عبد الله لعيبي صقر من صقور العراق الخالدين 

مثال التضحية و الفداء و حب الوطن و الاصالة

اسطورة الطيارين العراقيين وماضيهم المشرف

الذي لبى نداء الوطن في الساعة الرابعة فجرا

نادت عليه القيادة في قاعدة كركوك الجوية

ملازم عبد الله لعيبي ..

هناك طائرات ايرانية تتجه الى بغداد  

فسارع البطل ليمتطي صهوة خلوده

ورافقهُ زميله خالد..ملازم طيار ايضا

فركب الميغ 21

واتجه بها نحو المقاتلات الايرانية

من نوع f-4 فانتوم

فبدات الملحمة فوق جبال زاكروس

استطاع ان يسقط 3 طائرات معادية

وزميله الذي كان معه استطاع اسقاط طائرة واحدة ايضا

وسقطت اخرى ولا احد يعرف السبب

لكن ضلت احدى الطائرات الايرانية 

تتجه نحو هدفها في احدى المدن العراقية

فقام الشهيد بملاحقتها 

واطلق عليها جميع ما تبقى من عتاده 

ولكن قدر الله شاء ان تسقط..

فقام البطل عبد الله بتوديع زميله الطائر الاخر وقال مبتسما

نحن لها يا خالد

واطفا جهاز الارسال

وقام الشهيد بالانقضاض على الطائرة المعادية 

من فوق ليسطر صفحة من صفحات وملاحم البطولة

 والفداء لله والوطن  ...

و شيد هذا النصب التذكاري له في احد ساحات بغداد

والمتكون من نصب لهُ وهو يقف شامخا 

وتحته بقايا الطائرة المحطمة التي ضربها 

بأروع عملية استشهادية ....

 وقامت الحكومة الصفوية حكومة الاحتلال بازالة هذا الصرح والنصب

لانه كان ملهما لكثير من صقورنا الابطال في حربنا ضد الفرس

لانها تريد تدمير كل صروح البطولة التي رفع بها العراقيين رأسهم عاليا 

ليضعوا  بدلا من صروح بطولات العراقيين في بغداد

يضعون صور دجالهم الكافر الخميني وغيره من رؤوس الضلال 

ولكن سيبقى العراق يخرج لنا الابطال

 مهما طال الزمان 

سيبقى اهل الرافدين مثالا للبطولة والصمود والتحدي‏

الطيار البطل عبد الله لعيبي صقر من صقور العراق الخالدين 


المهندس

ياسين آل قوام الدين الكليدار الرضوي الحسيني السامرائي

------------------------------------------------
 
مثال التضحية و الفداء و حب الوطن و الاصالة

اسطورة الطيارين العراقيين وماضيهم المشرف

الذي لبى نداء الوطن في الساعة الرابعة فجرا

نادت عليه القيادة في قاعدة كركوك الجوية

ملازم عبد الله لعيبي ..

هناك طائرات ايرانية تتجه الى بغداد

فسارع البطل ليمتطي صهوة خلوده

ورافقهُ زميله خالد..ملازم طيار ايضا

فركب الميغ 21

واتجه بها نحو المقاتلات الايرانية

من نوع f-4 فانتوم

فبدات الملحمة فوق جبال زاكروس

استطاع ان يسقط 3 طائرات معادية

وزميله الذي كان معه استطاع اسقاط طائرة واحدة ايضا

وسقطت اخرى ولا احد يعرف السبب

لكن ضلت احدى الطائرات الايرانية

تتجه نحو هدفها في احدى المدن العراقية

فقام الشهيد بملاحقتها

واطلق عليها جميع ما تبقى من عتاده

ولكن قدر الله شاء ان تسقط..

فقام البطل عبد الله بتوديع زميله الطائر الاخر وقال مبتسما

نحن لها يا خالد

واطفا جهاز الارسال

وقام الشهيد بالانقضاض على الطائرة المعادية

من فوق ليسطر صفحة من صفحات وملاحم البطولة

والفداء لله والوطن ...

و شيد هذا النصب التذكاري له في احد ساحات بغداد

والمتكون من نصب لهُ وهو يقف شامخا

وتحته بقايا الطائرة المحطمة التي ضربها

بأروع عملية استشهادية ....

وقامت الحكومة الصفوية حكومة الاحتلال بازالة هذا الصرح والنصب

لانه كان ملهما لكثير من صقورنا الابطال في حربنا ضد الفرس

لانها تريد تدمير كل صروح البطولة التي رفع بها العراقيين رأسهم عاليا

ليضعوا بدلا من صروح بطولات العراقيين في بغداد

يضعون صور دجالهم الكافر الخميني وغيره من رؤوس الضلال

ولكن سيبقى العراق يخرج لنا الابطال

مهما طال الزمان

سيبقى اهل الرافدين مثالا للبطولة والصمود والتحدي